واشنطن تستخدم "الفيتو" ضد مشروع قرار بمجلس الأمن يدعو إلى وقف إطلاق النار في غزة
حث القرار إسرائيل على رفع جميع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وضمان توزيعها دون عوائق على المدنيين.
حث القرار إسرائيل على رفع جميع القيود المفروضة على دخول المساعدات الإنسانية إلى القطاع، وضمان توزيعها دون عوائق على المدنيين.
كما وجّه رسالة قوية إلى حركة حماس قائلاً: "إذا استخدموا الرهائن كدروع بشرية، سنلاحقهم حتى نهاية أيامهم، وسيكون ذلك قريباً جداً".
وأكدت الكتائب أنها أعدت جيشا من الاستشهاديين وآلافا من الكمائن والعبوات الهندسية، مشددة على أن غزة ستكون مقبرة للجنود الإسرائيليين.
الادارة الامريكية منحت نتنياهو الضوء الأخضر لمواصلة العمليات العسكرية، لكنها اشترطت أن تنتهي بسرعة، بينما يؤكد الجيش أن المعركة قد
بحسب بيان رسمي، أصدر النائب العام مرسوما يقضي بتشكيل فريق عمل خاص لجمع الأدلة المتعلقة بانتهاكات القانون الدولي في غزة، ووضعها
ودعت منظمة العفو الدولية الدول إلى فرض حظر فوري على تزويد إسرائيل بجميع أنواع الأسلحة والمعدات والخدمات العسكرية والأمنية، وكذلك جمي
الحزب الذي ينتمي إليه يسعى إلى استبعاد إسرائيل من المشاركة في المسابقات الرياضية الدولية على خلفية حرب غزة، مشيرا إلى أنه من المنتظر أن تتحر
في موازاة ذلك، عُقدت في الدوحة قمة طارئة لقادة دول عربية وإسلامية لمناقشة تداعيات الحرب على غزة ومحاولة اغتيال قيادات حماس بقصف مباشر على
ووفقاً للتقارير، يجري تدريب هذه المجموعات على تنفيذ أنشطة متنوعة تشمل جمع المعلومات الاستخباراتية، تقديم الدعم اللوجستي، والمشاركة في عملي
وعندما طُرح عليه سؤال حول إمكانية إقامة مستوطنات إسرائيلية في القطاع، أجاب بأن هناك "خطة عمل تجارية" أُعدت من قبل خبراء وتوجد على طاولة
واشنطن تروج لمبادرة قد تؤدي إلى تجميد الوضع الميداني في مدينة غزة، فيما عبّر مصدر سياسي إسرائيلي عن تشككه في إمكانية التوصل إلى تفاهمات حالياً.
وأشار التقرير إلى أن حماس تكبدت خسائر عسكرية، لكن الحكومة تتجاهل الحل السياسي. ولفت إلى أن الجيش الإسرائيلي يواصل استعداداته لدخول مد
وقّع أكثر من 7,500 مواطن إسرائيلي، من العرب واليهود، على عريضة تدعو للاعتراف بالدولة الفلسطينية ووقف ما وصفوه بـ"حرب الإبادة في غزة".
ويأتي ذلك في ظل تصاعد موجة تضامن شعبية إيطالية مع غزة، أبرزها مغادرة 18 سفينة من ميناء كاتانيا مؤخرًا للانضمام إلى أسطول دولي يهدف إلى كسر الحصار المفروض على القطاع.
وأضاف البابا في كلمته: "أجدد ندائي من أجل وقف إطلاق النار في غزة، وإطلاق سراح الرهائن، وإيجاد حل تفاوضي يضمن احترامًا كاملًا للقانون الإنساني الدولي."
الهيئتان القضائيتان المعنيتان هما محكمة العدل الدولية والمحكمة الجنائية الدولية. وغالبا ما يتم الخلط بين هاتين المحكمتين حتى من جانب مراقبين متمرسين.
وقالت الشركة إن "هذا الانقطاع يأتي نتيجة استهداف عدة مسارات رئيسية مغذية للمنطقة في ظل العدوان المستمر".
وأوضح الجيش في بيان رسمي أن الممر سيكون متاحا لمدة 48 ساعة فقط، ابتداء من الساعة 12:00 ظهر اليوم 17 سبتمبر 2025 وحتى الساعة 12:00 ظهر يوم الجمعة المقبل 19 سبتمبر 2025.
وقال لابيد في مقابلة مع موقع "واي نت": "لا أحد في العالم يفهم ما تريده إسرائيل، ما هي الاستراتيجية، ما هي صورة النهاية، كيف سنعيد الرهائن
لم يتبقَ من مبنى سكني في شمال المدينة سوى أكوام ضخمة من الركام بعد أن استُهدف بقصف ليلي، حسب ما رصدته وكالة فرنس برس.